المشاريع المشتركة

التالي بعض المشاريع الخيرية المشتركة بين شركة جي.أي.إس.بي. القابضة وجمعية عمل الخيرات والخدمات الطبية الماليزية داخل ماليزيا وفي الخارج التي تحظى بالإقبال من شتى مستويات المجتمع.

«مائدة الجمعة المباركة» في كل فروع مطاعم شركة جي.أي.إس.بي.هيتش. في ١٧ دولة في العالم منذ عام ٢٠١٨م.

هذا المشروع الخيري ترك انطباعا جيدا في قلوب المجتمع حيث تم تنفيذه بداية من يوليو ٢٠٢١م حين تأثر الكثير جراء فقدان الوظائف وتصعب الحياة التي أدى بالبعض إلى الانتحار، واقع مرير نستطيع مشاهدته في شكل برامج تلفزيونية عن مصاعب كسب المعيشة في وسائل الإعلام آنذاك. الأمر الذي أدى بشركة جي.أي.إس.هيتش. بالتعاون مع الجمعية لتحمل مسؤولية تجهيز الأطعمة وتوزيعها للأسر المحتاجة تقريبا يوميا في تلك الفترة.

«مطبخ الاهتمام الاجتماعي» طوال مدة تنفيذ قرار تقييد التحركات في كل مطاعم جي.أي.إس.بي.هيتش. ٢٠٢١م.

هذا المشروع الخيري ترك انطباعا جيدا في قلوب المجتمع حيث تم تنفيذه بداية من يوليو ٢٠٢١م حين تأثر الكثير جراء فقدان الوظائف وتصعب الحياة التي أدى بالبعض إلى الانتحار، واقع مرير نستطيع مشاهدته في شكل برامج تلفزيونية عن مصاعب كسب المعيشة في وسائل الإعلام آنذاك. الأمر الذي أدى بشركة جي.أي.إس.هيتش. بالتعاون مع الجمعية لتحمل مسؤولية تجهيز الأطعمة وتوزيعها للأسر المحتاجة تقريبا يوميا في تلك الفترة.

مشروع المسؤولية الاجتماعية للشركات حيث تقوم شركة جي.أي.إس.بي.هيتش. بتقديم العلاج المجاني للمحتاجين

فبداية من فبراير ٢٠١٧م تنقّلت مجموعة من أطباء ومعالجي الطب البديل برعاية الجمعية وشركة جي.أي.إس.بي.هيتش. من شمال ماليزيا الغربية في ولاية برليس إلى جنوبها في ولاية جوهر لتقوم بتقديم استشارات طبية وصحية مجانية.

تقديم المساعدات الإنسانية لمتضرري زلزال ولاية بنتين الإندونيسية عام ٢٠١٨م.

إن زلزالا قويا راحت ضحيته أكثر من ٤٠٠ أرواح بشرية ليس بالأمر الهين، ولا شك أن إصلاح الأضرار الملحقة ـ نفسية أو مادية ـ بحاجة إلى دعم قوي، فتقوم جي.أي.إس.بي.هيتش. مع الجمعية بتقديم يد العون بمساعدة الضحايا في ذلك الوقت الحرج من خلال «جمعية شباب حماة الأمة» فرع إندونيسيا، وکل تلك المساعدات تم جمعها من جميع أنحاء إندونيسيا ـ من ولاية أتشيه في جزيرة سومطرة حتى ولاية بابوا أقصى شرق إندونيسيا المجاورة لأستراليا.

تقديم المساعدات الإنسانية لضحايا الفيضان الماليزي في ديسمبر ٢٠٢١م.

فوجئت ماليزيا بفيضان كبير مع نهاية عام ٢٠٢١م في عدة مناطق المجاورة للعاصمة كوالا لمبور، فنزلت جي.أي.إس.بي.هيتش. مع الجمعية للميدان لتقديم المساعدات إلى الأماكن المتضررة من الفيضان خاصة في عدة أحياء منطقتي كلانج وسبانج.